الديوان » العصر العباسي » سلم الخاسر » قد عزني الداء فما لي دواء

عدد الابيات : 5

طباعة

قَد عَزَّني الداءُ فَما لي دَواء

مِمّا أَلاقي مِن حَسانِ النِساء

قَلبٌ صَحيحٌ كُنتُ أَسطو بِهِ

أَصبَحَ مِن سَلمى بِداءٍ عَياءُ

أَنفاسُها مِسكٌ وَفي طَرفِها

سِحرٌ وَما لي غَيرَها مِن دَواءِ

وَعَدَتني وَعداً فأَوفي بِهِ

هَل تَصلُحُ الخَمرَةُ إِلّا بِماءِ

كَم كُربَةٍ قَد مَسَّني ضُرُّها

نادَيتُ فيها عَمرَ بنَ العَلاءِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة بعيسا باذ حر من قريش

المساهمات

معلومات عن سلم الخاسر

avatar

سلم الخاسر حساب موثق

العصر العباسي

poet-salam-al-khasir@

متابعة

68

قصيدة

1

الاقتباسات

103

متابعين

سلم بن عمرو بن حماد. شاعر، خليع، ماجن، من أهل البصرة، من الموالي. سكن بغداد، له مدائح في المهدي والرشيد العباسيين، وأخبار مع بشار بن برد وأبي العتاهية. وشعره رقيق رصين. ...

المزيد عن سلم الخاسر

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم الصولي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة
متابعة
avatar

ابن هندو

poet-Ibn-Hindu@

متابعة
متابعة
اقتباسات سلم الخاسر

اقرأ أيضا لـ سلم الخاسر :

يدير الأمور مقادرها
قد عزني الداء فما لي دواء
سأرسل بيتا قد وسمت جبينه
سألت الديار وأطلالها
إنا لنأمل فتح الروم والصين
ولي عند رؤيته روعة
لما استظل بتاج الملك واجتمعت
هوت أنجم الجدوى وشلت يد الندى
وكيف تخاف من بؤس بدار
أودى ببانوكة ريب الزمان
ولما وليت ذكرت النب
يممت موسى الإمام مرتغبا
قل للمنازل بالكثيب الأعفر
كأن المنايا جاريات بأمره
أمن ربع تسائله

أضف شرح او معلومة