الديوان » العصر العثماني » جميل صدقي الزهاوي » حملت فؤادا للفراق حزينا

عدد الابيات : 1

طباعة

حَمَلت فؤاداً للفراق حزينا

فبكت فكان لها البكاء معينا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة كذب الرجاء فما نجيب يرجع
الصفحة التالية أحاطت بليل اليأس مني غياهب

المساهمات

معلومات عن جميل صدقي الزهاوي

avatar

جميل صدقي الزهاوي حساب موثق

العصر العثماني

poet-jamil-sidqi-al-zahawi@

متابعة

373

قصيدة

2

الاقتباسات

138

متابعين

جميل صدقي بن محمد فيضي ابن المنلا أحمد بابان، الزهاوي. شاعر، ينحو منحى الفلاسفة، من طلائع نهضة الأدب العربي في العصر الحاضر. مولده ووفاته ببغداد. كان أبوه مفتيها. وبيته بيت ...

المزيد عن جميل صدقي الزهاوي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبدالله الشبراوي

poet-Shabrawy@

متابعة
متابعة
avatar

احمد بن شاهين القبرسي

poet-Ahmed-bin-Shaheen-Al-Qirsi@

متابعة
متابعة
اقتباسات جميل صدقي الزهاوي

اقرأ أيضا لـ جميل صدقي الزهاوي :

ترجو من الدهر السلام وقلما
حول الحقيقة في الحياة طوافي
وقفت عند الحدث النازل
في الصدر حتى كدت تردى
جاء الربيع وورد الرمان
فهت بالحق فجازو
ايها البدر الذي
آه يا ليلى خدرك اليوم قبر
وإني أرى بيني وبين جماعة
أين القصيد التي أبياتها خزف
قلت الحقيقة طالباً أن ينظروا
يا موطنا قد ذبت فيه غراما
ما حياة قديمها غير باد
وقفة ثم عتاب
ترى هل إذا متنا تظل نفوسنا

أضف شرح او معلومة