الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » ركبت طرفي فأذرى دمعه أسفا

عدد الابيات : 2

طباعة

رَكِبتُ طِرفي فأَذرى دَمعَهُ أَسَفاً

عِندَ اِنصرافيَ مِنهُم مُضمِرَ الياسِ

وَقالَ حَتّامَ تؤذيني فإِن سَنَحَتْ

جَوانِحٌ لَكَ فاركَبني إِلى النَّاسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة هاتيك نيسابور أشرف خطة
الصفحة التالية فجدي وهو عنبسة بن صخر

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

170

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حمديس

poet-ibn-hamdis@

متابعة
متابعة
avatar

الأرجاني

poet-alarjani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

يا صاحبي أثيراها على عجل
عجبت لمن يبغي مداي وقد رأى
وغادة تشهد الحسان لها
شجاني بأعلام المحصب من منى
وظباء من بني أسد
وموقف زرته من جانبي حضن
أثرها فما دون الصرائم حاجز
نظرت بألحاظ الظباء العين
فؤاد ببين الظاعنين مروع
الناس بالعيد مسرورون غير فتى
لك المجد لا ما تدعيه الأوائل
ألا من لنفس لا تزال مشيحة
واها لأيامي بأكناف اللوى
النجم يبعد مرمى طرفه الساجي
علا بمناط السها تستنير

أضف شرح او معلومة