الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » طرقت أبا عمرو فراع مطيتي

عدد الابيات : 2

طباعة

طَرَقْتُ أَبا عَمْروٍ فَراعَ مَطِيَّتِي

بِوادِيهِ كَلْبٌ يُنْكِرُ الضَّيْفَ نابِحُ

وَأَعْرَضَ عَنْها وَهْيَ دامٍ أَظَلُّها

عَلى لَغَبٍ دَمّىَ وَرِيدَيْهِ ذابِحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة ووغد حديث بالخصاصة عهده
الصفحة التالية لله قومي فكم ندى خضل

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

159

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

الميكالي

poet-almikala@

متابعة
متابعة
avatar

ابن السيد البطليوسي

poet-Bin-Al-Sayed-Al-Bateousi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

خليلي مس المطايا لغب
أعصر الحمى عد والمطايا مناخة
نظرت بألحاظ الظباء العين
وغيد أنكرت شمطي فظلت
من أغفل الحزم أدمى كفه ندما
لقد طفت في تلك المعاهد كلها
مراحك إنه البرق اليماني
خليلي ما بال الليالي تلفتت
وهيفاء إن قامت فعاذت بخصرها
ألا ما لحي بالعذيب خماص
أقول لسعد وهو خلي بطانة
سقى الله ليل الخيف دمعي أو الحيا
سقى دارها من منحنى الأجرع الفرد
ألا لله ليلتنا بحزوى
ألا هل يفيق الدهر من سكراته

أضف شرح او معلومة