أعاذل بكيني لأضياف ليلة - السمهري العلكي - الديوان

الديوان » العصر الاسلامي » السمهري العلكي » أعاذل بكيني لأضياف ليلة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَعاذِلُ بَكّيني لِأَضيافِ لَيلَةٍ

نُزورِ القِرى أَمسَت بِليلاً شَمالُها

أَعامِرُ مهلاً لا تَلُمني وَلا تَكُن

خَفِيّاً إِذا الخَيراتُ عُدَّت رِجالُها

أَرى إِبِلي تُجزي مَجازي هَجمَةٍ

كَثيرٍ وَإِن كانَت قَليلاً إِفالُها

مَثاكيلُ ما تَنفَكُّ أَرحَلَ جُمَّةٍ

تُرَدُّ عَلَيهِم نوقُها وَجِمالُها

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الطويل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة فلا تيأسا من رحمة الله وانظرا

الصفحة التالية ألا حي ليلى إذ ألم لمامها

السمهري العلكي

العصر الاسلامي

poet-alsmhry-alki@

13

قصيدة

1

الاقتباسات

385

متابعين

السَمهَري بن بشر بن أويس بن مالك بن الحارث بن أمين العُكلي. شاعر لص كانت له غارات على القوافل، وقبض عليه وسجن أكثر من مرة وانتهى أمره بالقتل، له شعر في ...

المزيد عن السمهري العلكي

خالد بن الوليد

poet-Khalid-ibn-al-Walid@

هميان بن قحافة

poet-humayan-bin-qahfa@

أقول لأدنى صاحبي نصيحة

لقد جمع الحداد بين عصابة

ألا حي ليلى إذ ألم لمامها

ألا طرقت ليلى وساقي رهينة

فلا تيأسا من رحمة الله وانظرا

أعاذل بكيني لأضياف ليلة

كانت منازلنا التي كنا بها

أعني على برق أريك وميضه

تمنت سليمى أن أقيم بأرضها

نجوت ونفسي عند ليلى رهينة

لذلك ما كان المحبون قبلنا

فمن مبلغ عني خليلي مالكا

ألا أيها البيت الذي أنا هاجره

أضف شرح او معلومة