الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » رغم الأراذل إذ ورثنا سؤددا

عدد الابيات : 3

طباعة

رَغِمَ الأَراذِلُ إِذْ وَرِثْنا سُؤْدَداً

عَوْداً له أَثَرٌ عَلَيْنا بَيِّنُ

وَتَيَقَّنوا أَنّي إذا اشْتَجَرَ القَنا

خَشِنٌ وَعِطْفِي في السَّماحَةِ لَيِّنُ

وَإذا هُمُ رَغِمُوا وَقَدْ بَسَطَ العُلا

باعي فَذاكَ لَدَيَّ رَغْمٌ هَيِّنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة ومكاشح نهنهته عن غاية
الصفحة التالية وغيد أنكرت شمطي فظلت

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

170

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الغفار الأخرس

poet-Abdul-Ghafar-al-Akhras@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الفرضي

poet-ibn-al-faradi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

ألا ليت شعري هل أرى الدور بالحمى
زارت سليمى والخطا يقتفي
رنت إلي وظل النقع ممدود
أما والخيل تعثر في العجاج
وأشعث منقد القميص تلفه
إيها فكم تهصر أغصان الضال
بني مطر حالفتم الذل أن سمت
خليلي إني ضقت ذرعا بمنزل
وساجية الألحاظ تفتر إن رنت
وخطة من بيوت الحي زرت بها
وسرب عذارى من عقيل سمعنني
سقى الله ليل الخيف دمعي أو الحيا
ثنى عطفه للبارق المتأجج
ونفحة من ربا ذي الأثل قابلني
لمن فتية منشورة وفراتها

أضف شرح او معلومة