الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » وفي المصعدين الآن من حي مالك

عدد الابيات : 4

طباعة

وَفي المُصعِدينَ الآنَ مِن حيِّ مالِكٍ

ثَوى شَوقُهُ أَم في الخَليطِ المُصَوِّبِ

يَظَلُّ عَلَيها إِن نأَت وَكأَنَّهُ

صَدٍ حائِمٌ قَد ذيدَ عَن كُلِّ مَشرَبٍ

فَأَنَّى لَهُ سَلمى إِذا حَلَّ وانتَوى

بِحلوانَ واحتَلَّت بِمُزجٍ وَجُبجُبِ

وَلَولا الَّذي بَيني وَبَينَك لَم تَجُب

مَسافَةَ ما بَينَ البوَيبِ وَيَثرِبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة قالت وقلت تحرجي وصلي
الصفحة التالية جعل الله جعفرا لك بعلا

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

154

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

العجير السلولي

poet-Al-Ujayr-Al-Salouli@

متابعة
متابعة
avatar

نافع الحروري

poet-nafa-al-haruri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

إذا أنا لم أغفر لأيمن ذنبه
شتان حين ينث الناس فعلهما
شأتك المنازل بالأبرق
وبالقفر دار من جميلة هيجت
ألان استقر الملك في مستقره
وفي الجيرة الغادين من بطن وجرة
يرى حسرة أن تصقب الدار مرة
كأن فأرة مسك فض خاتمها
فما بيضة بات الظليم يحفها
الأكرمون طوال الدهر إن نسبوا
إذ كدت أنكر من سلمى فقلت لها
لا شك أن الذي بي سوف يقتلني
يا للرجال لوجدك المتجدد
والنفس فاستيقنا ليست بمعولة
سليمان إذ ولاك ربك حكمنا

أضف شرح او معلومة