شأتك المنازل بالأبرق - الأحوص الأنصاري - الديوان

الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » شأتك المنازل بالأبرق

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

شأَتكَ المَنازِلُ بِالأَبرَقِ

دَوارِسَ كالعَينِ في المُهرَق

لآلِ جَميلَة قَد أَخلقَت

وَمَهما يَطُل عَهدُهُ يُخلِق

فَإِن يَقُلِ الناسُ لي عاشِقٌ

فَأَينَ الَّذي هوَ لَم يَعشَق

وَلَم يَبكِ نؤياً عَلى عَبرَةٍ

بِداءِ الصَبابَةِ والمَعلَق

نبذة عن القصيدة

قصائد غزل

عموديه

بحر المتقارب

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة لا بائح بالذي كتمت ولا

الصفحة التالية ألا يا عبل قد طال اشتياقي

الأحوص الأنصاري

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

224

قصيدة

4

الاقتباسات

143

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

الحسين بن علي

poet-Husayn-ibn-Ali@

الحارث المخزومي

poet-Al-Makhzumi-Al-Harith@

قالت وقلت تحرجي وصلي

يا ليتما أمنا شالت نعامتها

رسول الإله المصطفى بنبوة

ذهب الذين أحبهم فرطا

لقد منعت معروفها أم جعفر

يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها

ألم تعجب الأقوام من قتل حرة

فيا ليت أنا قد تعشقت الملا

وما الشعر إلا خطبة من مؤلف

كأن مدامة مما

يا بشر يا رب محزون بمصرعنا

أقول لعمرو وهو يلحى على الصبا

ألا هاج التذكر لي سقاما

فمن يك أمسى سائلا بشماتة

عفا السفح فالريان من أم معمر

أضف شرح او معلومة