الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » خليلي من غيظ بن مرة بلغا

عدد الابيات : 5

طباعة

خَليلَيَّ مِن غَيظِ بنِ مُرَّةَ بَلِّغا

رَسائِلَ مِنّي لا أزيدُكُما وِقرا

أَلا لَيتَ شِعري هَل إِلى أُمِّ جَحدَرٍ

سَبيلٌ فَأَمّا الصَبرُ عَنها فَلا صَبرا

وَإِنّي لأَستَنشي الحَديثَ لأَجلِها

لأَسمَعَ عَنها وَهيَ نازِحَةٌ ذِكرا

وَأَعجَبُ دارٍ دارُها غَيرَ أَنَّني

إِذا ما أَتَيتُ الدَارَ تَرجِعُني صِفرا

عَشِيَّةَ ألوي بِالرِداءِ عَلى الحَشا

كَأَنّ الحَشا مِن دونِهِ مُشعَلٌ جَمرا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة تجلو بقادمتي قمرية بردا
الصفحة التالية رأيت لها نارا تشب ودونها

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

154

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

بكر بن النطاح

poet-Bakr-bin-Al-Nattah@

متابعة
متابعة
avatar

النُّميري

poet-Al-Nimri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

إني لآمل أن تدنو وإن بعدت
تجلو بقادمتي قمرية بردا
أرسلت أم جعفر لا تزرنا
إذ كدت أنكر من سلمى فقلت لها
ضوء نار بدا لعينيك أم شب
ضنت عقيلة لما جئت بالزاد
فجلتها لنا لبابة لما
يقولون لو ماتت لقد غاض حبه
يا دين قلبك منها لست ذاكرها
وإن أظلمت يوما من الناس طخية
يا أم طلحة إن البين قد أفدا
أبعد الأغر ابن عبد العزيز
أقول التماس العذر لما ظلمتني
يا أبجر يا ابن أبجر يا أنتا
تذكر سلمى بعد ما حال دونها

أضف شرح او معلومة