الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » ضوء نار بدا لعينيك أم شب

عدد الابيات : 5

طباعة

ضَوءُ نارٍ بَدا لِعَينَيكَ أَم شُبـ

ـبَت بِذي الأَثلِ مِن سَلامَةَ نارُ

تِلكَ بَينَ الرِياضِ والأثلِ والبا

ناتِ مِنّا وَمِن سَلامَةَ دارُ

تِلكَ دارُ الغَضا وَحشاً وَقَد يأ

لَفُها المُجتَدونَ والزوَّارُ

أَصبَحَت دِمنَةً تَلوحُ بِمَتنٍ

تَعتَفيها الرياحُ والأَمطارُ

وَكَذاكَ الزَمانُ يَذهَبُ بالنا

سِ وَتَبقى الديارُ والآثارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة صرمت حبلك الغداة نوار
الصفحة التالية عفا السفح فالريان من أم معمر

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

154

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو النجم العجلي

poet-Abu-al-Najm-al-Ajli2@

متابعة
متابعة
avatar

أبو دهبل الجمحي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

أعجبت أن ركب ابن حزم بغلة
يا أبجر يا ابن أبجر يا أنتا
أفالآن لما بايعوا لضلالة
يا بشر يا رب محزون بمصرعنا
طاف الخيال وطاف الهم فاعتكرا
وإني لأهواها وأهوى لقاءها
وإني ليدعوني هوى أم جعفر
ولكنني وكلت من كل باخل
كأن من لامني لأصرمها
ما لجديد الموت يا بشر لذة
لتارك أرضكم من غير مقلية
ولو كان بذل المال والجود مخلدا
ولم أر ضوء النار حتى رأيتها
إنما الذلفاء همي
ألا قف برسم الدار واستنطق الرسما

أضف شرح او معلومة