الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » إنما الذلفاء همي

عدد الابيات : 5

طباعة

إِنَّما الذَلفاءُ هَمّي

فَليَدَعني مَن يَلومُ

أَحسَنُ الناسِ جَميعاً

حينَ تَمشي وَتَقومُ

حَبَّبَ الذَلفاءَ عِندي

مَنطِقٌ مِنها رَخيمُ

أصِلُ الحَبلَ لِتَرضَى

وَهيَ لِلحَبلِ صَرومُ

حُبُّها في القَلبِ داءٌ

مُستَكِنٌّ لا يَريمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ودعتهن ولا شيء يراجعني
الصفحة التالية وإن أظلمت يوما من الناس طخية

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

155

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو صخر الهذلي

poet-Abu-Sakhr-Al-Hudhali@

متابعة
متابعة
avatar

الوازع بن ذؤالة

poet-al-waze-bin-thaala@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

ألمم على طلل تقادم محول
عفا مثعر من أهله فثقيب
وما كان هذا الشوق إلا لجاجة
فقلت إن أبا حفص تداركني
يا للرجال لوجدك المتجدد
فمن يك أمسى سائلا بشماتة
نزل المشيب فما له تحويل
غشيت الدار بالسند
ولكن أبي لو قد سألت وجدته
ولو كان بذل المال والجود مخلدا
أعجبت أن ركب ابن حزم بغلة
أهاج لك الصبابة أن تغنت
أبعد الأغر ابن عبد العزيز
أقول التماس العذر لما ظلمتني
زايلت ما صنعوا إليك برحلة

أضف شرح او معلومة