الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » فمن يك أمسى سائلا بشماتة

عدد الابيات : 3

طباعة

فَمَن يَكُ أَمسى سائِلاً بِشَماتَةٍ

بِما حَلَّ بي أَو شامِتاً غَيرَ سائِلِ

فَقَد عَجَمَت مِنّي العَواجِمُ ماجِداً

صَبوراً عَلى عَضّاتِ تِلكَ التَلاتِلِ

إِذا نالَ لَم يَفرَح وَلَيسَ لِنَكبَةٍ

إِذا حَدَثَت بالخاضِعِ المُتَضائِلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أيا راكبا إما عرضت فبلغن
الصفحة التالية وما الشعر إلا خطبة من مؤلف

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

154

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

الوليد بن يزيد

poet-Walid-ibn-Yazid@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الطفيل القرشي

poet-Abu-At-Tufail-Al-Qurashi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

أقول لما التقينا وهي صادفة
ولها بالماطرون إذا
ولقد قلت يوم مكة سرا
لا تأمني الصرم مني أن تري كلفي
وفعلك مرضي وربعك جحفل
كأن فأرة مسك فض خاتمها
يا للرجال لوجدك المتجدد
ولو كان بذل المال والجود مخلدا
يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها
فبان مني شبابي بعد لذته
أكرع الكرعة الروية منها
أمسى شبابك عنا الغض قد حسرا
ما عالج الناس مثل الحب من سقم
ولكنني وكلت من كل باخل
يا ليتما أمنا شالت نعامتها

أضف شرح او معلومة