الديوان » العصر المملوكي » الباخرزي » إذا سألوني عن سواد عذار من

عدد الابيات : 2

طباعة

إذا سألوني عن سوادِ عذارِ مَنْ

غَدا لا يُصافيني وظلتْتُ أُصافيهِ

أجبتُ نمالُ المسكِ دبّتْ بوجههِ

فساخَ لِلُطْفِ الجِلدِ أَنملُها فيهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة بالأمل الكاذب والخوف
الصفحة التالية وليل دجوجي كأن صباحه

المساهمات

معلومات عن الباخرزي

avatar

الباخرزي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Bakhrzi@

متابعة

210

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. ...

المزيد عن الباخرزي

اقتراحات المتابعة

avatar

الصرصري

poet-al-Sarsari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الباخرزي

اقرأ أيضا لـ الباخرزي :

وافرح فما يلقى لسدك هادم
أنت الذي نقض الميثاق ليس أنا
يا من طلعت طلوع الشمس من فلك
أتتني سليمى لرسم السلام
أفاطم يا ترب النجوم تركتني
أفدي الذي ساد الحسان ملاحة
رعى الله عهد حبيب ظعن
ولست أستبدع ما نابني
شعري يعلو الشعري برتبته
فرعت ذؤابة المجد المنيف
لقد كنت أعرف بابن الحسن
ما بال هذا الفلك الجاني
رويدك يا من أغضبته هناته
سيدي قد ظننت فيك جميلا
كم راكب لم يترجل ماشيا

أضف شرح او معلومة