الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » أنكرت ليلة اعتنقنا حسامي

عدد الابيات : 4

طباعة

أنكرتْ ليلةَ اِعتَنَقنا حُسامي

وهو مُلقىً بيني وبين الفتاةِ

إنْ يكن عائقاً يسيراً عن الضم

م فما زال واقياً من عُداتي

هو قِرْنٌ صفوٌ ولا بُدّ في كل

لِ صفاءٍ ننالُهُ من قذاةِ

وَاِنتِفاعٌ وما رأَينا اِنتِفاعاً

أبدَ الدّهرِ خالياً من بَذاةِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية التاء المربوطة (ة)
الصفحة السابقة قفا بي على تلك الطلول الرثائث
الصفحة التالية أمن بعد ستين قد جزتها

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

99

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

رب كن لي منها لباسا حصينا
دع الهوى يتبعه الأخرق
ألا أرقت لضوء برق أومضا
قرنتني يا محل الذم معتمدا
سلام على العمل الصالح
ألا يا ابنة الحيين ما لي وما لك
يجد بنا صرف الزمان ونهزل
إني الشجاع وقد جزعت كما ترى
يا خليلي ومعيني
سائل بيثرب هل ثوى الركب
لا تلمني فإنني لهوى النف
رأيتك لا ترعى حقوقي ولم تصخ
أقلا فشأنكما غير شاني
أأبا الحسين كفيت ما بعد الردى
تعالوا إلى ما بيننا من تجرم

أضف شرح او معلومة