الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » ولما التقينا والرقيب بنجوة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَلَمّا اِلتَقَينا وَالرّقيب بِنَجْوةٍ

وَقَد حانَ مِن شَمسِ النّهارِ مَغيبُ

أَبَحْنا الهَوى ما شاءَ مِنّا وَرُوِّيَتْ

عُيونٌ ظِماءٌ في الهَوى وَقُلوبُ

فَلَم تَكُ إِلّا ساعةً ثُمَّ زعزع ال

تَلاقي شمالٌ لِلنّوى وجنوبُ

ولولا النّوى ما كان للدهر زلّةٌ

ولا لِلَّيالي الماضياتِ عيوبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يقولون لي لم أنت بالذل راكد
الصفحة التالية زرت هندا ومن ظلام قميصي

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

صفي الدين الحلي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر العنبري

poet-Abu-Bakr-Al-Anbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

على مثل هذا اليوم تحنى الرواجب
هل أنت من وصب الصبابة ناصري
يا سائلي عن ذنوب الدهر آونة
ذكرتك في الخلوات التي
وما ضرني الإملاق والثروة التي
شاقك البرق اليماني
أما ترى الدهر مسلولا صوارمه
بني الحفيظة هل للمجد من طلب
أأبا الحسين كفيت ما بعد الردى
بجانب الكرخ من بغداد عن لنا
رب ذنب يضيق عن مسرح العذ
أتمضي كذا أيدي الردى بالمصاعب
قلت وقد لاح بريق الدجى
هل شافع لي إلى نعم وسيلتها
أقول لها لما التقينا على منى

أضف شرح او معلومة