لي شوق إليك لا يتناها - أحمد الكيواني

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 12

طباعة

لِيَ شَوق إِلَيكَ لا يَتناها

وَشُجون قَد جاوَزَت مُنتَهاها

يا إِبن عَمي تَفديك مِن كُلِ سوءٍ

نَفس حُرّ ما في يَديهِ سِواها

لَيتَ شِعري وَقَد أَضَرَّ بِيَ الشَو

ق اَتجدى آهٌ إِذا قُلت آها

كُنتُ أَجلو عَن مُقلَتي بِمَحيا

ك صَداها وَكُنتَ أَنتَ ضِياها

وَهِيَ اليَوم مِن فِراقَكَ قَد قَرّحها

دَمعَها وَخانَ كَراها

لا أَراها تَقرُّ مِن بَعدِ هَذا

يامناها حَتّى أَراكَ تَراها

لَم يُغادر مِن مُهجَتي الشَوق مُذ بَن

ت وَشَطَ المزار إِلّا زَهاها

كُنتُ أَرجو عَلى البُعاد كِتاباً

مِنكَ يا سَيدي يبلُّ صَداها

ما تَرجت نَفسي مِن الأَهل مَن يَع

ني بِشَأني إِلّا وَكُنتَ رَجاها

لَستُ أَرضى بِأَن تَخيب ظُنوني

فيكَ يَوماً وَأَنتَ أَقصى مُناها

أَنا مثن عَلى أَياديك مَولا

ي وَمثر مِن وُجودِها وَنَداها

وَمَتى ما رَضيتُ مِنكَ بِنذر

كُنت دوناً وَكانَ ودي كَراها

نبذة عن القصيدة

قصائد شوق

عموديه

بحر الخفيف

قافية الألف (ا)

الصفحة السابقة زجر الرعد مثقلات الغمام

الصفحة التالية أيد الله أسعد الوزراء

أحمد الكيواني

العصر العثماني

poet-ahmad-alkiwani@

163

قصيدة

الاقتباسات

متابعين

أحمد بن حسين باشا بن مصطفى بن حسين بن محمد بن كيوان. شاعر، من أهل دمشق، مولده ووفاته بها. اقام عدة سنين في مصر يقرأ على علمائها كما قرأ على علماء ...

محمد المعولي

poet-Mohamed-Almawali@

محمد اليدالي الديماني

poet-mohammed-al-yedali al-dimani@

صددت وأنت الروح والسؤل والأمل

قد تجنى على المحب المعنى

أصبح الجسم بالجروح موشى

أيهذا المعيربي حيث وردي

يا ليل هل من آخر

من للمحب المستهام

إذا ما نسيم الريح من نحوكم أسرا

أسلموني لسهادي

من لقلب يصلى سعير تجنيك

فؤاد إلى تلك الرحاب جموح

ريم حياتي في يديه

لي شوق إليك لا يتناها

عظمت من الله المواهب

فؤاد به من فقد أحبابه جمر

هل للمحب المستهام رفيق

الديوان » العصر العثماني » أحمد الكيواني » لي شوق إليك لا يتناها

لِيَ شَوق إِلَيكَ لا يَتناها

وَشُجون قَد جاوَزَت مُنتَهاها

يا إِبن عَمي تَفديك مِن كُلِ سوءٍ

نَفس حُرّ ما في يَديهِ سِواها

لَيتَ شِعري وَقَد أَضَرَّ بِيَ الشَو

ق اَتجدى آهٌ إِذا قُلت آها

كُنتُ أَجلو عَن مُقلَتي بِمَحيا

ك صَداها وَكُنتَ أَنتَ ضِياها

وَهِيَ اليَوم مِن فِراقَكَ قَد قَرّحها

دَمعَها وَخانَ كَراها

لا أَراها تَقرُّ مِن بَعدِ هَذا

يامناها حَتّى أَراكَ تَراها

لَم يُغادر مِن مُهجَتي الشَوق مُذ بَن

ت وَشَطَ المزار إِلّا زَهاها

كُنتُ أَرجو عَلى البُعاد كِتاباً

مِنكَ يا سَيدي يبلُّ صَداها

ما تَرجت نَفسي مِن الأَهل مَن يَع

ني بِشَأني إِلّا وَكُنتَ رَجاها

لَستُ أَرضى بِأَن تَخيب ظُنوني

فيكَ يَوماً وَأَنتَ أَقصى مُناها

أَنا مثن عَلى أَياديك مَولا

ي وَمثر مِن وُجودِها وَنَداها

وَمَتى ما رَضيتُ مِنكَ بِنذر

كُنت دوناً وَكانَ ودي كَراها

المساهمات

معلومات عن أحمد الكيواني

أحمد الكيواني

أحمد بن حسين باشا بن مصطفى بن حسين بن محمد بن كيوان. شاعر، من أهل دمشق، مولده ووفاته بها. اقام عدة سنين في مصر يقرأ على علمائها كما قرأ على علماء ...

المزيد عن أحمد الكيواني

اقتراحات المتابعة

محمد المعولي

محمد اليدالي الديماني

اقرأ أيضا لـ أحمد الكيواني :

أضف شرح او معلومة

الديوان » العصر العثماني » أحمد الكيواني » لي شوق إليك لا يتناها

لِيَ شَوق إِلَيكَ لا يَتناها

وَشُجون قَد جاوَزَت مُنتَهاها

يا إِبن عَمي تَفديك مِن كُلِ سوءٍ

نَفس حُرّ ما في يَديهِ سِواها

لَيتَ شِعري وَقَد أَضَرَّ بِيَ الشَو

ق اَتجدى آهٌ إِذا قُلت آها

كُنتُ أَجلو عَن مُقلَتي بِمَحيا

ك صَداها وَكُنتَ أَنتَ ضِياها

وَهِيَ اليَوم مِن فِراقَكَ قَد قَرّحها

دَمعَها وَخانَ كَراها

لا أَراها تَقرُّ مِن بَعدِ هَذا

يامناها حَتّى أَراكَ تَراها

لَم يُغادر مِن مُهجَتي الشَوق مُذ بَن

ت وَشَطَ المزار إِلّا زَهاها

كُنتُ أَرجو عَلى البُعاد كِتاباً

مِنكَ يا سَيدي يبلُّ صَداها

ما تَرجت نَفسي مِن الأَهل مَن يَع

ني بِشَأني إِلّا وَكُنتَ رَجاها

لَستُ أَرضى بِأَن تَخيب ظُنوني

فيكَ يَوماً وَأَنتَ أَقصى مُناها

أَنا مثن عَلى أَياديك مَولا

ي وَمثر مِن وُجودِها وَنَداها

وَمَتى ما رَضيتُ مِنكَ بِنذر

كُنت دوناً وَكانَ ودي كَراها

المساهمات

معلومات عن أحمد الكيواني

أحمد الكيواني

أحمد بن حسين باشا بن مصطفى بن حسين بن محمد بن كيوان. شاعر، من أهل دمشق، مولده ووفاته بها. اقام عدة سنين في مصر يقرأ على علمائها كما قرأ على علماء ...

المزيد عن أحمد الكيواني

اقتراحات المتابعة

محمد المعولي

محمد اليدالي الديماني

اقرأ أيضا لـ أحمد الكيواني :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح