الديوان » العصر الاموي » قيس بن ذريح » ألا يا غراب البين هل أنت مخبري

عدد الابيات : 4

طباعة

أَلا يا غُرابَ البَينِ هَل أَنتَ مُخبِري

بِخَيرٍ كَما خَبَّأتَ بِالنُؤيِ وَالشَرِّ

وَخَبَّرتَ أَن قَد جَدَّ بَينٌ وَقَرَّبوا

جِمالاً لِبَينٍ مُثقَلاتٍ مِنَ الغَدرِ

وَهِجتَ قَذى عَينٍ بِلُبنى مَريضَةٍ

إِذا ذُكِرَت فاضَت مَدامِعُها تَجري

وَقُلتَ كَذاكَ الدَهرُ ما زالَ فاجِعاً

صَدَقتَ وَهَل شَيءٌ بِباقٍ عَلى الدَهرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة وداع دعا إذ نحن بالخيف من منا
الصفحة التالية تداويت من ليلى بليلى من الهوى

المساهمات

معلومات عن قيس بن ذريح

avatar

قيس بن ذريح حساب موثق

العصر الاموي

poet-qais-bn-dhirih@

متابعة

82

قصيدة

10

الاقتباسات

640

متابعين

قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر، من العشاق المتيمين. اشتهر بحب (لبنى) بنت الحباب الكعبية. وهو من شعراء العصر الأموي ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي ...

المزيد عن قيس بن ذريح

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو وجزة السعدي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة
متابعة
avatar

هند الأنصارية

poet-hind-ansariya@

متابعة
متابعة
اقتباسات قيس بن ذريح

اقرأ أيضا لـ قيس بن ذريح :

كأنك لم تغنه إذ لم تلاقها
فما وجدت وجدي بها أم واحيد
أحبك أصنافا من الحب لم أجد
جزى الرحمن أفضل ما يجازى
إذا خدرت رجلي تذكرت من لها
ماتت لبينى فموتها موتي
عفا سرف من أهله فسراوع
تمتع بها ما سعفتك ولا تكن
يقولون لبنى فتنة كنت قبلها
أنبئت أن لخالي هجمة حبسا
لقد خفت أن لا تقنع النفس بعدها
ألا يا لقومي كل ما حم واقع
ألا ليت أيام مضين تعود
أيا كبدا طارت صدوعا نوافذا
وإني لمفن دمع عيني بالبكا

أضف شرح او معلومة