شأنك يا دمع وانحدارك - أبو الفتح البستي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الفتح البستي » شأنك يا دمع وانحدارك

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

شأنكَ يا دمعُ وانحدارَكْ

ويا زَفِيرَ الحَشا تدارَكْ

فقد نأى المُنِسُ المُواتي

وقد خَلا المجلِسُ المُبارَكْ

وأيَّ جُرمٍ جنيتُ حتَّى

أبعَدتَ بعدَ الدُّنُوِّ دارَك

وأيَّ ذَنبٍ أتيتُ حتَّى

سُلِبْتُ من شِقْوَتي جِوارَكْ

يا قمرَ الأرض لا أراني

رَبِّي ورَبُّ الورى سِرارَكْ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر مخلع البسيط

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة دعوني وأمري واختياري فإنني

الصفحة التالية فديتك ما قصرت فيما وشيته

أبو الفتح البستي

العصر العباسي

poet-abu-alfath-albusti@

733

قصيدة

8

الاقتباسات

306

متابعين

علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز البستي، أبو الفتح. شاعر عصره وكاتبه. ولد في بست (قرب سجستان) وإليها نسبته. وكان من كتّاب الدولة السامانية ...

المزيد عن أبو الفتح البستي

أبو هلال العسكري

poet-Abu-Hilal-al-Askari@

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

إن كنت تطلب ثروة وغنى

له آمر بالرشد في يقظاته

أيها الخاطبون شكرا كريما

أنا العبد ترفعني نسبتي

لي جار فيه حيره

شافه كفي رشأ

لا تحقر المرء إن رأيت به

كلكم قد أخذ الجام

عليك بحرمان اللئيم لعله

إذا شئت أن تصطاد حب أخي لب

يا سيد الأمراء يا من جوده

كتابك سيدي جلي همومي

لئن أبدع الدهر ما بيننا

احذر صديقك إن تغير إنه

أبوك حوى العليا وأنت مبرز

أضف شرح او معلومة