ذو الفضل في دنياه محسود - أبو الفتح البستي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الفتح البستي » ذو الفضل في دنياه محسود

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

ذُو الفَضل في دُنياهُ مَحسودُ

وكلُّ مَن يُحْسَدُ مَقصودُ

والعُودُ لَولا عَبَقٌ طَيِّبٌ

من عَرْفِهِ ما أُحرِقِ العُودُ

فافطَنْ لِما قلتُ فأنتَ امْروٌ

مِن وَصفِهِ الفِطنَةُ والجُودُ

لكُلِّ امرئٍ منَا نفوسٌ ثلاثَةٌ

يعارِض بعْضاً بعضُها في المقَاصِدِ

فنَفْسُ تمنّيهِ وأخرى تَلومُهُ

وثالِثَةٌ تَهديهِ نَحوَ المرَاشِدِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عتاب

عموديه

بحر السريع

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة إذا ما جاد بالأموال ثنى

الصفحة التالية ما أنس ظمآن بعذب بارد

أبو الفتح البستي

العصر العباسي

poet-abu-alfath-albusti@

733

قصيدة

8

الاقتباسات

328

متابعين

علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز البستي، أبو الفتح. شاعر عصره وكاتبه. ولد في بست (قرب سجستان) وإليها نسبته. وكان من كتّاب الدولة السامانية ...

المزيد عن أبو الفتح البستي

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

إذا مدح الأقوام قرما بسؤدد

كل يرتقى إليه بوهم

لله نيسابور من حله

إن سل أقلامه يوما ليعملها

يا فقيد المثل لا فينا ولكن

وزارة الحضرة الكبيرة

وغزالة غازلتها

لا تلمني على اضطراب تراه

أنا العبد ترفعني نسبتي

بلاد الله واسعة فضاها

قولا لمنى قلبي إسماعيلا

قل للذي خص بالحسنى أبا حسن

لئن سممني الله

وللخود مني ساعة ثم بيننا

إذا خدم السلطان قوم ليسرفوا

أضف شرح او معلومة