الديوان » العصر العثماني » محمد المعولي » قد كان قلبي قبله متحيرا

عدد الابيات : 8

طباعة

قد كان قلبي قبله متحيراً

في أمره لما أتاني فاهْتَدى

قبلْته ولثَمْتُه وضممتُه

ونشرتُه وقرأْتُه لما بدَا

وطويْته ونشرتُه وضممتُه

فرحاً به فأزالَ عن قلبي الصدَى

مِن سالم بن محمدٍ أهل التقَى

والفضل والجود المؤثْلِ والندَى

وابن الذين جدودُهمُ مشهورةٌ

بفضائلٍ ووسائلٍ في المنتَدى

لا تحسبنَّ البعد يُفْسد ودَّنا

أو قول حاسدنا وإن طالَ المدَى

واسلمْ سلمتَ سلامةً محروسةً

في حصن بهلا في النعيم مُخلَّدَاً

ثم الصلاةُ على الشفيعِ المرتضَى

أهل الرضى أعنِي النبيَّ محمدا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة منعت مقلتى لذيذ الرقاد
الصفحة التالية جار الحبيب على الكئيب ببعده

المساهمات

معلومات عن محمد المعولي

avatar

محمد المعولي حساب موثق

العصر العثماني

poet-Mohamed-Almawali@

متابعة

208

قصيدة

2

الاقتباسات

33

متابعين

محمد بن عبد الله بن سالم المعولي. أحد أعلام الشعر العمانيين الخالدين عاش في أواخر القرن الحادي عشر وفي القرن الثاني عشر الهجري. وخلد في شعره ومدائحه مجد شعبه وعظمة حكامه وانتصارات ...

المزيد عن محمد المعولي

اقتراحات المتابعة

avatar

خليل البصير

poet-Khalil-Al-Baseer@

متابعة
متابعة
avatar

محمد البكري

poet-Mohammad-Bakri@

متابعة
متابعة
اقتباسات محمد المعولي

اقرأ أيضا لـ محمد المعولي :

حي المعاليم والرسوما
بوركت بنية وقد بارك الله
هجرت بعدك العيون الرقادا
أعوذ بك اللهم من فقر ساعة
ثلاث تقود الصعب وهي حميدة
من كان عند الله غالب
بعادك يا عذب الثنايا ولا الصد
يتم سروري إن رأيتك مقبلا
نهني بك الأعياد إنك عيدها
لقد قال طرفى للفؤاد شغلتني
دعوه يبكى دما ودمعا
أحب أهل العقول من الرعايا
فاتر الطرف كحيل
أنا مذ نشأت بسيبكم مغمور
سقى بالمنحنى رسما وربعا

أضف شرح او معلومة