الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » أبا الحسين دعت نفسي أمانيها

عدد الابيات : 4

طباعة

أبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها

إلى يدٍ مِنكَ مَشهورٍ أياديها

فَصَرَّمِ الصَّومَ عنَّا بعدَما ظَمِئت

لهُ النفوسُ وفَقْدُ الرَّاحِ يُظميها

فجُدْ بعَذراءَ مثلِ الشمسِ نَعذِرُها

إن أظهرَت صَلَفاً للحُسنِ أو تِيها

واعلمْ بأنَّ ظُروفَ الراحِ إن كَبُرَت

عندَ الهدِيَّةِ أبدَت ظَرفَ مُهديِها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة غداة الشك ندعوك
الصفحة التالية أروم منك ثمارا لست أجنيها

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

avatar

السري الرفاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة

559

قصيدة

2

الاقتباسات

116

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

avatar

يحيى بن علي المنجم

poet-Yahya-bin-Ali-Al-Majim@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر الخالدي

poet-Abu-Bakr-Al-Khalidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات السري الرفاء

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

أغرتك الشهاب أم النهار
لم يشف بالدمع عليل الفراق
وفتية تعلو بها أخطارها
إجعل جليسك دفترا في نشره
سلوت محمدا لما تمادى
أقصر الزاجر عنه فازدجر
وجندبة تمشي بساق كأنه
نفسي فداؤك هاديا
أهجرا كان صدك أم ملالا
سألت الله مما كان عفوا
جاءك شهر السرور شوال
رأيت خيار بني مسهر
فإن تعف عني تعف عن غير جاحد
غيم مدامعه سجام
ينبيك عن صحة أخباري

أضف شرح او معلومة