وهواك لو كان الملام صلاحا - السري الرفاء

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 10

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

السري الرفاء

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

ابن داود الظاهري

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

هارون الرشيد

poet-Harun-al-Rashid@

إزدد من الراح وزد

واصطبحناها على نهر

الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » وهواك لو كان الملام صلاحا

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

ابن داود الظاهري

هارون الرشيد

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » وهواك لو كان الملام صلاحا

وهواكَ لو كان المَلامُ صَلاحا

ما زادَ قلبي لوعةً وجِراحا

أحبِبْ إليَّ بليلةٍ أفنيتُها

حتى الصبَّاحِ تَفَكُّهاً ومِزاحا

ما كانَ لو مدَّت عليَّ جَناحَها

للوصلِ ما غنَّى الحَمامُ وناحا

باتَتْ يداي له وُشاحاً لازماص

حتى كسا الليلَ الصّباحُ وُشاحا

قم فَانْفِ بالكاساتِ سُلطانَ الكَرى

واجعَلْ مَطايا الرّاحِ منكَ الرَّاحا

لا تأسَفَنَّ على الصَّباحِ فحسْبُنا

ضوءُ السَّوالفِ والسُّلافُ صَباحا

فض النديم ختامها فكأنما

اكواكباً يحملن أم أقداحا

لم أَدْرِ إذ حَثَّ السُّقاةُ كُؤوسها

أكَواكِباً يَحمِلْنَ أَم أقداحا

إني مَنَحتُ ذوي الصَّلاحِ مِنَ الوَرَى

بُغضاً فلستُ إليهِمُ مُرتاحا

مَنْ لي بديرٍ كنتُ مشغوفاً به

لَمَّا عرَفْتُ الرَّاحَ عادَ رِياحا

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

السري الرفاء

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

ابن داود الظاهري

هارون الرشيد

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح