نفسي فداؤك كيف تصبر طائعا - السري الرفاء - الديوان

الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » نفسي فداؤك كيف تصبر طائعا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

نَفسيِ فِداؤُك كيفَ تصبِرُ طائعاً

عن فِتيَةٍ مثلِ البُدورِ صِباحِ

حَنَّتْ نفوسُهمُ إليك فأعلَنوا

نَفَساً يَقُدُّ مَسالكَ الأرواحِ

وغدَوا لراحِهمُ وذكرُكَ بينَهم

أذكى وأطيبُ من نسيمِ الرَّاحِ

فإذا جرَت حَبَباً على أَقْدَاحِهِمْ

جعلوكَ رَيحاناً على الأقداح

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة وهواك لو كان الملام صلاحا

الصفحة التالية قامت تثنى بين أترابها

السري الرفاء

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

559

قصيدة

2

الاقتباسات

110

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

ابن هانئ الأندلسي

poet-ibn-Hani-Andalusia@

العماني الراجز

poet-Omani-Al-Rajiz@

ومبنية من خيزران مفضض

وطيب النشر عبق

أربعاء حسامه مشهور

غضبان ينساني وأذكره

قل لابن حرب قد جنيت

فما يبالي إذا ما الدهر أسعده

أيها المطلون بعدي حذار

يا حسن دير سعيد إذ مررت به

تأبى المنازل أن تجيب مسائلا

لما تنادى اليوم بالخفوف

غالت بني مطر الأيام واكتأبت

مدحت أبا جعفر

تشاغل عني بطيب الكرى

عذلت وهل عذل المتيم نافعه

إلمامها أهدى إلى الصب لمم

أضف شرح او معلومة