الديوان » العصر المملوكي » ابن الزقاق » ركب يجوبون الفلا بنجائب

عدد الابيات : 5

طباعة

ركبٌ يجوبون الفلا بنجائبٍ

عُنِيَتْ بنصٍّ دائمٍ وعنيقِ

فحثثتُها والحيُّ قد نزلوا منىً

ذكرَ الحجيجِ لياليَ التشريق

تسري بكلِّ فتىً كأنَّ رداءَهْ

خَضِلاً بأدْمُعُهِ رداءُ غريق

يتنازعون على الرحالِ حديثَهُمُ

كتنازعِ الندماءِ كأسَ رحيق

رُمْدُ العيونِ كأنما عبراتُهُمْ

دُرٌّ تحَدَّرَ من فُصوص عقيق

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة غفرت للأيام ذنب الفراق
الصفحة التالية رب حمام تلظى

المساهمات

معلومات عن ابن الزقاق

avatar

ابن الزقاق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

متابعة

151

قصيدة

1

الاقتباسات

40

متابعين

علي بن عطية بن مطرف، أبو الحسن، اللخمي البلنسي، ويعرف بابن الزقاق. شاعر، له غزل وقيق ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً. وشعره أو بعضه في (ديوان - ...

المزيد عن ابن الزقاق

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزقاق

اقرأ أيضا لـ ابن الزقاق :

لله شهر ما انتظرت هلاله
يا رب يوم واضح نضرته
وغزالين دنا وصلهما
قاض يجور على الضعيف وربما
وغزال ذي اعتدال شفه
هم سرى في أضلعي وسرى بي
أيها الراكب المخب لتبلغ
أحن إلى دين اليهود من أجله
وما أنس لا أنس ازدياري بليلة
لعمر أبيها ما نكثت لها عهدا
ومقلة شادن أودت بنفسي
ألا يا واقفا بي عند قبري
دار الهوى فلسلطان الظبا دول
يا قمرا مطلعه في الحشى
سرى وهنا وليلتنا

أضف شرح او معلومة