الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » خليلي إما أن تعينا وتسعدا

عدد الابيات : 3

طباعة

خليليَّ إمّا أن تُعينا وتُسعدا

وإما كَفافاً لا عليَّ ولا لِيَا

فإنّي على غيِّ الأماني ورُشدِها

إِذا لم أجِدْ لي مُسعداً أو مواسيا

يخففُ عني بعضَ ما بيَ أنني

أصوغُ على شَحطِ المزارِ الأمانيا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة الحمد لله الذي خصنا
الصفحة التالية تعرض لي بعد السلو وما استحيى

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

184

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشاب الظريف

poet-alchab-alzerev@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

لجلال قدرك تخضع الأقدار
نظري إلى لمع الوميض حنين
سعدت بطول بقائك الحقب
إليك أسري فلا تسبق بمكرمة
بنفسي من أودعتها الترب راغما
للجسم إن داخلته روحه فرع
يقولون أبق المال واجمعه ممسكا
يا نفس إياك إن نابتك نائبة
وذي وطن بالغور يصبو إلى الحمى
اعمل بجد وجلد
تناسخ أرواحنا في الجسوم
من كان أخطأه الزمان بكيده
جامل أخاك إذا استربت بوده
بعض التماسك أيها القلب
فؤاد على كر الحوادث مارد

أضف شرح او معلومة