الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » وسفرجل عني المصيف بحفظه

عدد الابيات : 4

طباعة

وسَفرْجَلٍ عُنِيَ المصيفُ بحفظهِ

فكساهُ قبلَ البَرْدِ خَزَّاً أخضرَا

صَوْغٌ من الذهبِ المصَفَّى نَشْرُهُ

مسكٌ إِذا حضرَ النَّدِيَّ تعطَّرَا

يحكِي نهودَ الغانياتِ وتحتَها

سُرَرٌ لهنَّ حُشِينَ مِسْكاً أذْفَرَا

يُزْهَى بملمسِه وطيبِ مذاقهِ

ومَشمِّهِ ويروقُ عينَكَ منظرَا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة وحول ميادين الرياض تراصفت
الصفحة التالية كرات دستنبوية نضدت

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

184

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سودون

poet-Ibn-Sodun@

متابعة
متابعة
avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

رويدك فالهموم لها رتاج
أنعت نخلا تجتنى
يا ليلة السفح ألا عدت ثانية
الأرض أم برة
خذ من شبابك صفو العيش مبتدرا
إذا أرواحنا بالطبخ يوما
إذا ما الشمس في السرطان صارت
ضيف سرى والليل ينفض صبغه
وحان على الشحناء عوج ضلوعه
في الماء سر عظيم لا يحس به
لك الخير قد عودتني منك عادة
جرى بين هرمس والشمس في
أعشابنا بالماء أخرج صبغها
إن العيون إذا نطقت تخاوصت
يا أيها السائل عن سرنا

أضف شرح او معلومة