الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » شربنا على النهر لما بدا

عدد الابيات : 2

طباعة

شَرِبْنا عَلَى النَّهْرِ لَمَّا بَدَا

بِمَوْجٍ يَزِيدُ وَلا يَنْقُصُ

كَأَنَّ تَكَاثُفَ أَمْواجِهِ

مَعَاطِفُ جَارِيَةٍ تَرْقُصُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الصاد (ص)
الصفحة السابقة أستودع الله في بغداد لي قمرا
الصفحة التالية قد جاءت البغلة السفواء يجنبها

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

228

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

الخبز أرزي

poet-al-khubz-aruzzi@

متابعة
متابعة
avatar

صريع الغواني

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

مضى الذي أودع قلبي الجوى
حدق الحسان مراتع
دمع غريب جرى لغربته
رب نجوم في زمان أورق
عليل القلب والبدن
رب ليل مازلت ألثم فيه
قرت بقرب الملتقى عيني
قالوا جفاك الذي تهوى فقلت لهم
يا ذا الذي ورد خديه إذا أخذت
وتمثال حسن إذا ما بدا
ناولني من كفه قهوة
أكثرت لومي بغير تنفيس
لمن الرسوم برامتين بلينا
سراب الفيافي صادق عند وعدها
لا تعجبوا إن خانه صبره

أضف شرح او معلومة