الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » قالت وقد فتكت فينا لواحظها

عدد الابيات : 4

طباعة

قالَتْ وَقَدْ فَتَكَتْ فينا لَواحِظُها

كَمْ ذَا أَمَا لِقَتيلِ الحُبِّ مِنْ قَوَدِ

وأَمْطَرَتْ لُؤْلُؤاً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ

وَرْداً وَعَضَّت عَلَى العُنَّابِ بِالْبَرَدِ

إِنْسِيَّةٌ لَوْ رَأَتْها الشَّمْسُ ما طَلَعَتْ

مِنْ بَعْدِ رُؤْيَتِها يَوْماً عَلى أَحَدِ

كَأنَّما بَيْنَ غاباتِ الجُفُونِ لَها

أُسْدُ الحِمامِ مُقيماتٍ عَلى الرَّصَدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة اشرب على وردين قد
الصفحة التالية لست أنسى قلبي وقد بات نهبا

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

229

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبدالصمد العبدي

poet-AbdulSamad-Al-Abdi@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن طيفور

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

وحياته لا خنته وحياته
سقى الله ليلا طال إذ زار طيفه
يا من إذا زدت ذلا زادني تيها
لها من الماء كف في أناملها
كتبت إليكم بيد الدموع
دمع غريب جرى لغربته
عذبني بالتيه والكبر
شد زناره على هيف الخصر
هو الفراق فعش إن شئت أو فمت
يا ظالما في كل أفعاله
لمن الرسوم برامتين بلينا
تاه بقد يزهى به الهيف
جعلوا الحج حجة للفراق
يطوف براح ريحها ومذاقها
لي هوى فيك مصون

أضف شرح او معلومة