الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » دمع غريب جرى لغربته

عدد الابيات : 3

طباعة

دَمْعُ غَريبٍ جَرى لِغُرْبَتِهِ

أَفْرَدَهُ البَيْنُ عَنْ أَحِبَّتِهِ

وَحُقَّ لِلْمُدنَفِ الغَريبِ بِأَنْ

يَنْدُبَ شَجْواً لِطُولِ وَحدَتِهِ

إِنسانُ عَيْنٍ لَوْلا سِبَاحَتُهُ

ماتَ غَريقاً بِبَحْرِ دَمْعَتِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر المنسرح
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة والهوى لا خفت عاذلتي
الصفحة التالية أجرى دموعا كمثل الدر أهملها

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

متابعة
متابعة
avatar

ابو الحسن السلامي

poet-Abu-Al-Hassan-Al-Salami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

يا ساكتا عن كلامي لا يكلمني
فتنتنا سوالف وخدود
سلكان للدمع محلول ومعقود
عادني من أعاد روحي إليا
روحي فدى شادن وافى على حذر
يا من تجنبت صبري في تجنبه
إذا اشتد ما ألقى جلست إزاءه
جعلوا الحج حجة للفراق
دون المنى في الهوى يا نفس آفات
لها من الماء كف في أناملها
طاف بشمسين من عقارين
لمن الرسوم برامتين بلينا
قد آن للوصل نحو الهجر ينتهض
ما حكم البين إلا جار محتكما
تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت

أضف شرح او معلومة