الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » يا شيعة اللهو هبوا

عدد الابيات : 4

طباعة

يا شيعةَ اللهْوِ هُبُّوا

إِلى اللذاذاتِ هُبُّوا

فالنَّايُ يُبدي أَنيناً

يُشجي وللعُودِ ضَرْبُ

وأَعينُ الغيثِ تجري

لَها انهمالٌ وسَكْبُ

وَما عَلَينا جُناحٌ

فيما فَعَلْنا وعَتْبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المجتث
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة قوام غصن كأنه ألف
الصفحة التالية يا من أقام قيامتي بصدوده

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

228

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

الوأواء الدمشقي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة
متابعة
avatar

رؤبة بن العجاج

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

يا من حلا حين ذاقه نظري
سيدي أنت لم أقل سيدي أنت
رأى ذلي فأعرض واستطالا
تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت
ألف السقم جسمه والحنين
قلب يقلبه الحنين
سبيل الهوى وعر
سراب الفيافي صادق عند وعدها
كأن الهلال وقد أسرعت
لست أنسى مقالها لي ودمعي
يومنا يوم مطير ولذاذات
أمغنى الهوى غالتك أيدي النوائب
أما مسعد يختصني بابتكاره
يدافع زهو التيه أعطاف دلها
أقلا عتابي قد مللت من العتب

أضف شرح او معلومة