الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » كم زفرات وكم دموع

عدد الابيات : 4

طباعة

كَمْ زفراتٍ وكم دُمُوع

هذا لَعَمري هُوَ القُطُوعُ

لَوْ أَعْشَبَ الخَدُّ مِنْ دُمُوعٍ

لَكانَ في خَدِّيَ الرَّبيعُ

يا قَمَراً غَابَ عَنْ عِياني

بِاللَهِ قُلْ لي مَتى الطُّلوعُ

بِنْتَ فَما بِنْتَ عَنْ فُؤادي

فَبَانَ مِنْ بَيْنِكَ الهُجُوعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مخلع البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة لو كان يعلم عذالي بما صنعوا
الصفحة التالية أنت بالعزة ماض

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن هانئ الأندلسي

poet-ibn-Hani-Andalusia@

متابعة
متابعة
avatar

الحلاج

poet-Al-Hallaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

رأيت الهلال وقد أقبلت
وليل مثل يوم البين طولا كواكبه
أما مسعد يختصني بابتكاره
أخشى عليك إذا مشيت تقصفا
ها قد تبدلت أوطانا بأوطان
جعلت تشتكي الفراق وفي
من سره العيد فلا سرني
تركب الروح فيه إذ تركبه
إني سألتك بالنبي محمد
لكرامتي أعرضت لا لهواني
انظر وإن كان حتفي منك في النظر
شد زناره على هيف الخصر
يا واحد الحسن الذي لجماله
وليل كفكري في صدود معذبي
أهلا بنمام ينم بطيبه

أضف شرح او معلومة