الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » من سره العيد فلا سرني

عدد الابيات : 2

طباعة

مَنْ سَرَّهُ العِيدُ فَلا سَرَّني

بَلْ زَادَ فِي شَوْقي وَأَحْزَاني

لِأَنَّهُ ذَكَّرَني مَا مَضى

مِنْ عَهْدِ أَحْبَابي وَإِخْوَانِي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء السريع
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة وذات ريق إن ترشفته
الصفحة التالية لها حكم لقمان وصورة يوسف

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

228

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن ميادة

poet-Ibn-Mayada@

متابعة
متابعة
avatar

أبو علكم المراني

poet-Abu-Alakm-Al-Marani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

أفدي الذي شف قلبي
خفت الرقيب فجللتني شعرها
أستودع الله في بغداد لي قمرا
أي شيء أمر من يوم بين
يا من سقام جفونه
عبدته ألحاظ عينيك لما
يا من حياتي رضاه في تعتبه
دواء قلبي في الهوى دائي
أيا من يرى أن حبي له
وترى الكأس دائرا كهلال
يا عاتبا لي بغير عتب
تبارك من كسا خديك وردا
رعى الله من لم يرع لي ما رعيته
ويح الطبيب الذي جست يداه يدك
يا موقد النار في قلبي وفي كبدي

أضف شرح او معلومة