الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » وتمثال حسن إذا ما بدا

عدد الابيات : 3

طباعة

وَتِمْثالِ حُسْنٍ إِذا مَا بَدَا

سَجَدن لَهُ بالجُفُونِ العُيُونُ

يَحارُ إِذا زَارَ طَرْفِي الكَرى

كَما حَارَ بِالشَّكِّ فِيهِ اليَقِينُ

وَكَانَ وصُولاً فَلَمّا جَفَا

تَجافَتْ عَنِ الغُمْضِ مِنَّا الجُفُونُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المتقارب
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة لو قيل هل رجل طالت بليته
الصفحة التالية قومي امزجي الكأس باللجين

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

229

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الرومي

poet-abn-rumi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو فرعون الساسي

poet-abu-fireawn-alsaasi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

لا تكثروا عذلا ولا لوما
ومن البلية أنني بك مغرم
جار الفراق وأسرفا
حسدتنا أيامنا بالتلاقي
تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت
ويعجبني منك الصدود وإنه
وروضة راضها الندى فغدت
يا من حياتي رضاه في تعتبه
يا شاهرا من طرفه مرهفا
وشمس ليل طرقتها فبدا
روحي الفداء وما أحويه من نشب
سقيا ليوم بدا قوس الغمام به
لحاظه تجلب الحتوفا
يا من تجنبت صبري في تجنبه
أنت بالعزة ماض

أضف شرح او معلومة