الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أحس بترحالي فخاف مقالا

عدد الابيات : 3

طباعة

أَحَسَّ بِتَرْحالِي فَخافَ مَقَالا

فَأَرْقَدَ عَيْنِي واسْتَزَارَ خَيالا

وَسَاءَلَني عَنْ حَالَتي وَسَأَلْتُهُ

فَكانَ جَوابِي لِلْحَبِيبِ سُؤَالا

وَأَيْقَظَنا رَيْبُ الزَّمانِ لِزَعْمِهِ

بِأَنَّا سَرَقْنا في المَنَامِ وِصَالا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة يا ذا الذي ورد خديه إذا أخذت
الصفحة التالية انظر إلى قمر عال على غصن

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

يحيى الغزال

poet-Yahya-AlGhazal@

متابعة
متابعة
avatar

رؤبة بن العجاج

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

وكريمة سقت الرياض بدرها
وليل كفكري في صدود معذبي
طاف بشمسين من عقارين
وذي غنج مر بي مسرعا
يا ذا الذي من هجر ود ما اكتفى
وشادن مكتحل بسحر
مازال يشرب شبه ما
وشمس ليل طرقتها فبدا
لست أنسى قلبي وقد بات نهبا
أتاني زائرا من كان يبدي
مضى الذي أودع قلبي الجوى
وقالوا بمقلته زرقة
جار الفراق وأسرفا
سألت من شفني هواه ومن
الله يعلم ما تركت وداعه

أضف شرح او معلومة