الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » يا ذا الذي ورد خديه إذا أخذت

عدد الابيات : 3

طباعة

يَا ذا الَّذي وَرْدُ خَدَّيْهِ إِذا أَخَذَتْ

مِنْهُ اللَّواحِظُ شَيْئاً رَدَّهُ الخَجَلُ

مَاذا يَضُرُّكَ أَنْ تَجْنِي وَقَدْ ضَمِنَتْ

أَضْعافَ مَا تَجْتَنِي مِنْ لَحْظِها المُقَلُ

هَذا لَعَمْرُكَ مَاعُونٌ بَخِلْتَ بِهِ

عَلى العُيُونِ وَبِئْسَ الخِلَّةُ البخَلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة وما أبقى الهوى والشوق مني
الصفحة التالية أحس بترحالي فخاف مقالا

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

229

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن البواب

poet-ibn-al-bawaab@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

يا ملبسي من ثياب صبري
كأن أجفانه من جسم عاشقه
رسم صبري في ربع شوقي محيل
رب ليل أمد من نفس العاشق
والله ما حلت عن العهد
وما أبقى الهوى والشوق مني
كأن بقوس النون تحت نقابها
ألف السقم جسمه والحنين
هذا كتابي إليكم فيه معذرتي
إذا حار ركب الشوق في ربع لوعتي
يا من تجنبت صبري في تجنبه
مريض كر الطرف من غير مرض
رضا الفنا عن بقائي بعدكم غضب
زار المنى والسؤل إذ زارني
أخشى عليك إذا مشيت تقصفا

أضف شرح او معلومة