الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » الديلم الديلم آفاتي وما

عدد الابيات : 4

طباعة

الْدَّيْلَمُ الْدَّيْلَمُ آفاتي وما

يَقْوى عَلى الدَّيْلَمِ إِلا مَنْ صَبَرْ

كُنَّا نَخَافُ القَتْلَ مِنْ أَسْيافِهِمْ

فاليَوْمَ ما نُقْتَلُ إِلا بِالنَّظَرْ

وا حَرَبي مِنْهُ وقَدْ أَقْبَلَ في

شاشتِهِ السَّمُّور في يومِ المَطَرْ

كأَنَّها والحبُّ فيها جالِسٌ

قِطْعَةُ غَيْمٍ قَدْ أَحاطَتْ بِقَمَرْ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الرجز
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة سبيل الهوى وعر
الصفحة التالية أنسيت بالكتمان سره

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الهبارية

poet-Ibn-Al-Habariya@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن طيفور

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

أفدي الذي شف قلبي
يا ساكتا عن كلامي لا يكلمني
أغريت بي سقما علي
روحي فدى شادن وافى على حذر
ذرى شجر للطير فيه تشاجر
ودعتها ولهيب الشوق في كبدي
ومن شقوتي أني بليت بشادن
كتبت إليكم بيد الدموع
أغار عليك من نظري وإني
فؤاد صب أذابه الكمد
تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت
طالعتني كطلوع البدر
والهوى لا خفت عاذلتي
ما حكم البين إلا جار محتكما
أما لتطويل هذا الليل تقصير

أضف شرح او معلومة