الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أيا من تخبث عيشي به

عدد الابيات : 3

طباعة

أَيا مَنْ تَخَبَّثَ عَيْشي بِهِ

وما طَيِّبُ العَيْشِ مِثلُ الخَبيثِ

يُكَلِّفُني فَرْطُ وَجْدِي الهَوى

وَهَلْ في جُحُودِكَ لي مِنْ مُغِيثِ

وَوَاللَهِ إِنَّك تَدْري بِهِ

فَلمْ ذَا تُخَدِّشُ وَجهَ الحَديثِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المتقارب
قافية الثاء (ث)
الصفحة السابقة انظر إلى السحر في عينيه والدعج
الصفحة التالية شغلت قلبي وسمعي في مودتكم

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

229

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

العباس بن الأحنف

poet-al-abas-ibn-al-ahnaf@

متابعة
متابعة
avatar

خلف الأحمر

poet-Khalaf-al-Ahmar@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

عذلوه ولو دروا عذروه
ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه
قم يا غلام إلى الشمول فهاتها
عاد وكم قال لا أعود
قد كان مولاي الأجل
صب بحسن متيم صب
كأن بقوس النون تحت نقابها
ذرى شجر للطير فيه تشاجر
لا تنكري ما بي فليس بمنكر
يطوف براح ريحها ومذاقها
كأن الهلال وقد أسرعت
فؤاد صب أذابه الكمد
أمل نازح ووجد قريب
ظالمي في كل حال
عذبني بالتيه والكبر

أضف شرح او معلومة