الديوان » العصر العباسي » مهيار الديلمي » ساهرة الليل نؤوم الضحى

عدد الابيات : 5

طباعة

ساهرةُ الليلِ نؤومُ الضُّحَى

ريَّانةٌ والأرضُ تشكو الظَّما

رائحةٌ في السِّربِ لم تُقْتَنَصْ

ظباؤه إلا بأمر الدُّجَى

مُلتئمٌ فوها وإن لم يكن

في شفتيها ما لها من لَمَى

مَحَّيةُ ماءٍ ناقعٌ سَمُّها

وناقعٌ سمُّ أفاعي الصَّفا

تعطيك منها أَلْسُناً عِدَّةً

مجتمعاتٍ كلَّها في لَهَا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر السريع
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة أيها العاتب ما ذا
الصفحة التالية ما مكرم هين الآباء يكرهه

المساهمات

معلومات عن مهيار الديلمي

avatar

مهيار الديلمي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

133

متابعين

مهيار بن مرزويه؛ أبو الحسن (أو أبو الحسين) الديلمي". شاعر كبير؛ في معانيه ابتكار. وفي أسلوبه قوة. قال الحر العاملي: جمع مهيار بين فصاحة العرب ومعاني العجم. وقال الزبيدي: شاعر ...

المزيد عن مهيار الديلمي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو عطاء السندي

poet-Abu-Ataa-Al-Sindi@

متابعة
متابعة
avatar

العطوي

poet-Alatawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات مهيار الديلمي

اقرأ أيضا لـ مهيار الديلمي :

خفف بذات البان من أثقالها
هل عند ريح الصبا من رامة خبر
عثرت يوم العذيب فاستقل
شفى الله نفسا لا تذل لمطلب
أبكي عليها وما شط المزار بها
لعمر الواشيات بأم عمرو
أجيراننا بالغور والركب متهِم
علقته أبيض ذا عينين
ليتك لما تكن مسعدا
يا وحشة المجد ثقي بالأنس
يا قلب من أين على فترة
وجارية في مجاري الحياةِ
أما وهواها عذرة وتنصلا
يا صاحبي عرجا بي ساعة
مالي كأني مخبول ولست به

أضف شرح او معلومة