الديوان » العصر العباسي » عبد المحسن الصوري » بينته يهوى الطيور ويو

عدد الابيات : 5

طباعة

بيَّنتهُ يهوى الطيورَ ويُو

فيهنَّ من جَبلٍ ومِن سَهلِ

ولَه بذلكَ مِن عَمالَتِه

شُغلٌ وما أَخلاهُ من شُغلِ

ولقَد مَرَرتُ بدارِهِ عَبَثاً

فَسَمِعتُ مثلَ كوائِرِ النَّحلِ

فرَجَعتُ أطلُبُ ما أمتُّ به

فوَجَدتُه قَد حيزَ من قَبلي

فَمدحتُهُ أحكي فَواختَهُ

وكتبتُ وهيَ كأنَّها تُملي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة دنا فزاد اشتعال الشوق بالبلل
الصفحة التالية ولما ألم بعيني الكرى

المساهمات

معلومات عن عبد المحسن الصوري

avatar

عبد المحسن الصوري حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abdul-Mohsen-Al-Suri@

متابعة

623

قصيدة

85

متابعين

عبد المحسن بن محمد بن أحمد بن غالب الصوري، أبو محمد ويلقب بابن غلبون. شاعر، حسن المعاني. من أهل صور، في بلاد الشام. مولده ووفاته فيها. له (ديوان شعر - خ) ...

المزيد عن عبد المحسن الصوري

اقتراحات المتابعة

avatar

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة
متابعة
avatar

ابن داود الظاهري

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عبد المحسن الصوري :

لئن كنت أستسقيك في كل برهة
ولي صاحب صاحبته ذو قرابة
أحديث نفسي أم سمر
إذا غنى أبو نصر
ما أقامت إلا لترحل صبري
وحديثي مع الحوادث أني
طمع الوشاة بسلوتي وتباشروا
ما سمعنا بخيمة تسع البحر
ومستقصري أني أقمت مخيما
كلما حث في نداماه رطلا
أصبحت والنائبات بعد على
لقلع ضرس ومضغ كلس
إني تذكرت للأيام ما كانا
أصبحت أصلح للخراج
أرأيت بي من حادث إشفاقا

أضف شرح او معلومة