الديوان » العصر الاموي » ابن الدمينة » عقيلية أما ملاث إزارها

عدد الابيات : 5

طباعة

عُقَيِليَّةٌ أَمّا مَلاثُ إِزارِها

فَدِعصٌ وَأَمّا خَصرُها فَبَتِيلُ

تَرَبَّعُ أَكنَافَ الحِمَى وَمَقِيلُها

بتَثلِيثَ مِن ظِلِّ الأَرَاكِ ظَليلُ

أَيَا زَينَةَ الدُّنيا وما مُنتَهَى المُنَى

وَيا أَمَلِى هَل لِى إِلَيكِ سَبِيلُ

فَدَيتُكِ أَعدائِى كَثِيرٌ وَشُقَّتِى

بَعِيدٌ وَأَنصَارِى لَدَيكِ قَليلُ

وَكُنتُ إِذا ما جِئتُ جِئتُ بِعِلَّةٍ

فَأَفنَيتُ عِلاّتِى فَكَيفَ أَقُولُ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أيا أخوى بالمدينة أشرفا
الصفحة التالية ذكرتك والحداد يضرب قيده

المساهمات

معلومات عن ابن الدمينة

avatar

ابن الدمينة حساب موثق

العصر الاموي

poet-ibn-aldamaina@

متابعة

130

قصيدة

2

الاقتباسات

141

متابعين

عبد الله بن عبيد الله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه. شاعر بدوي، من أرق الناس شعراً. قل أن يرى مادحاً أو ...

المزيد عن ابن الدمينة

اقتراحات المتابعة

avatar

نهار بن توسعة

poet-Nahar-bin-Altawsieat@

متابعة
متابعة
avatar

القطامي التغلبي

poet-Al-Qatami-Al-Taghlibi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الدمينة

اقرأ أيضا لـ ابن الدمينة :

إن يك هذا من أميمة خسة
أقمت على رمان يوما وليلة
كأبواء منت نفسها البرء بعدما
وما عود تضمن بطن عرض
ألا حب بالبيت الذى أنت هاجره
لاحت لنا وهنا يرفع ضوءها
حى المنازل من حماء قد درست
أشاقتك الهوادج والخدور
وطئت على أعناق قيس فما اشتكت
قالوا هجتك سلول اللؤم مخفية
ألا ليتنا كنا طريدين فى دم
دعتك دواعى حب سلمى كما دعا
ألا حبذا الماء الذى قابل النقا
أليس عظيما أن نكون ببلدة
متى الدين يا أم العلاء فقد أنى

أضف شرح او معلومة