الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » عذري وعتبك ذا رطب وذا خشن

عدد الابيات : 4

طباعة

عُذري وَعَتبُكَ ذا رَطبٌ وَذا خَشِنُ

فَاِمنُن بِعَفوِكَ لا زالَت لَكَ المِنَن

وَلا تَدَع رَوضَةَ الإِغضاءِ عاطِلَةً

لا دَوحَةٌ لِلرِضا فيها وَلا غُصُنُ

وَداوِ بِالوَصلِ مِن دَواءِ القَلى دَنِفا

قَد شَفَّهُ كَمَدٌ في طَيِّهِ حَزَنُ

أَنا المُقِرُّ بِأَنّي قَد أَسَأتُ فَإِن

تُحسِن فَأَنتَ الَّذي إِحسانُهُ حَسَنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة سكنت بعدك ربع الهم يا سكني
الصفحة التالية اشرب على شرب أقحوان

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

32

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الخيمي

poet-ibn-al-khiyami@

متابعة
متابعة
avatar

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

دع ماء وجهك فيه لا ترقه فما
عندي طباهجة وجدي بارد
وقهوة كخلوق
أيا من دأبه في اللهو دابي
وفتيان بنوا لهم فخارا
ما يقرب المرء من قرن يلذ به
غزال تبدى فأبدى لنا
يا آمري بالذل للمرتمي
غناء شحارير وزمر بلابل
هدية من شاعر مطبوع
أمحسن بن الملح لا تك تائها
يا ذا الذي أنزل بي
ناؤ كلون الناي
كدر عيشي بالقلى شادن
وعاتب من بني الكتاب قلت له

أضف شرح او معلومة