الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » تحاجبت عني واستترت ولم يكن

عدد الابيات : 2

طباعة

تَحاجَبتَ عَنّي وَاِستَتَرتَ وَلَم يَكُن

مُحَيّايَ إِلّا لِلسَلامِ عَلَيكا

فَلا رَحَلَت مِنّي إِلى المَجدِ هِمَّةٌ

مَتى أَنا يَوماً ما دَخَلتُ إِلَيكا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة ما لغياث من غياث إذا
الصفحة التالية ومنعم ناديته متعرضا

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو البقاء الرندي

poet-abu-albaqa-alrundi @

متابعة
متابعة
avatar

ابن الخيمي

poet-ibn-al-khiyami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

دار الصديق إذا تشعب خلقه
أصبحت أنشر من شعري بكل يد
فإني لكالخمر الشمول شمائلا
يا أيها العبد الذي كل ما
أيا من غدا قطب إنعامه
أرحب بالضيف والمجتدي
أمهات الثمار بين الروابي
زها بالخمائل من شعره
أيها اللائم الذي قد رماني
وصاحب كان يلقاني فيحسبني
أرقت لبرق هز عطفيه في الدجى
أيا من هو الماء الزلال الذي يجري
الغرب بالليل مسك
من أين يستنفع الفتى بفتى
باكر عقارا كدم الذبيح

أضف شرح او معلومة