الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » الأرض تضحك والسماء بضدها

عدد الابيات : 5

طباعة

الأَرضُ تَضحَكُ وَالسماءُ بِضِدِّها

وَالقُضبُ تَرقُصُ في غَلائِلَ وَردِها

وَالراحُ قَد راحَت بِها فَتّانَةٌ

تَفتَرُّ عَن مِثلِ الَّذي في عِقدِها

فَكَأَنَّها في طَعمِها مِن ريقِها

وَكَأَنَّها في لَونِها مِن خَدِّها

فَاِشرَب عَلى الشَجَرِ الَّتي أَوراقُها

ما لَيسَ يُعرَفُ سَبطَها مِن جَعدِها

فَالسُحبُ تَطرَبُ بِالأَحاديثِ الَّتي

أَمسى يُؤلِفُها مُسامِرُ رَعدِها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة رشئي المقلد
الصفحة التالية زها بصدغ وخد

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

الراح يجلوها غزال أغيد
يا أيها الخل الذي
ثرى البركة الغناء حالي المقلد
الأرض تضحك والسماء بضدها
وشادن حسنه يستوقف الحدقا
يا رب ذات قلائد نازعتها
أرى الدهر يقصد ما ساءني
دع المعاصي عنك في معزل
أنا الذي أشعاره
تزوج الحسنات
يا موقظ العتب الذي هو راقد
اخدم صديقك بكرة وعشية
خيرون لا يعرف غير المطال
أيا من نون حاجبه سقام
يوم من الأيام ليس بدون

أضف شرح او معلومة