وسألت عن حالي إذا فارقته - الأرجاني - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » الأرجاني » وسألت عن حالي إذا فارقته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

طباعة

وسألتُ عن حالي إذا فارَقْتُه

حالي إذا شَطّ المَزارُ كَحاله

وأرَى بفَضْلِ الكُمِّ عَيْنَ غزالةٍ

وأَرى غداةَ الرَّملِ عَيْنَ غَزاله

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة كالغيث لكن ذاك من أمواهه

الصفحة التالية أصغى مسامعه إلى عذاله

الأرجاني

العصر الأندلسي

poet-alarjani@

315

قصيدة

2

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسين، أبو بكر، ناصح الدين، الأرجاني. شاعر، في شعره رقة وحكمة. ولي القضاء بتستر وعسكر مكرم وكان في صبه بالمدرسة النظامية بأصبهان. جمع ابنه بعض شعره في ...

المزيد عن الأرجاني

ابن شهيد

poet-Ibn-al-Shahid@

ابن الحداد الأندلسي

poet-Ibn-Al-Haddad-Al-Andalusi@

ما كنت أسلو وكان الورد منفردا

نقبوهن خشية العشاق

حسن الهجر مع القرب لعيني

يرمي فؤادي وهو في سودائه

روحا ساعة متون القلاص

عوجوا عليها أيها الركب

لا تفخرن بألقاب تدل بها

ونارنجة بين الرياض نظرتها

وأحسد زندروذ غداة سرنا

لما تراءت راية الربيع

وبيت مثل بيت الله فرد

أراقب من طيف البخيلة موعدا

أثرها فقد طال الغداة وقوعها

قسما لقد رجع النسيم عليلا

ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة

أضف شرح او معلومة