الديوان » العصر الاموي » الأخطل » ألم ترني أجرت بني فقيم

عدد الابيات : 6

طباعة

أَلَم تَرَني أَجَرتُ بَني فُقَيمٍ

بِحَيثُ غَلا عَلى مُضَرَ الجِوارُ

بِعاجِنَةِ الرَحوبِ فَلَم يَسيروا

وَآذَنَ غَيرُهمُ مِنها فَساروا

إِذا الأَسَدِيُّ حَلَّ بِغَيرِ جارٍ

فَلَيسَ بِهِ وَإِن ظُلِمَ اِنتِصارُ

تَصولُ إِلى العُلى أَسَدٌ وَتَأبى

مَخازيها وَأَيديها القِصارُ

وَلَستَ بِواجِدِ الأَسَدِيِّ إِلّا

يُنيبُ لِما يُنيبُ لَهُ الحِمارُ

وَأَشهَدُ أَنَّها أَسَدُ بنِ نَهدٍ

وَما وَلَدَت بَني أَسَدٍ نِزارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة بنو أسد رجلان رجل تذبذبت
الصفحة التالية ودعا اللؤم أهله وبنيه

المساهمات

معلومات عن الأخطل

avatar

الأخطل حساب موثق

العصر الاموي

poet-akhtal@

متابعة

196

قصيدة

12

الاقتباسات

917

متابعين

غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة ابن عمرو، من بني تغلب، أبو مالك. شاعر، مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ...

المزيد عن الأخطل

اقتراحات المتابعة

avatar

سراقة البارقي

poet-Sarqa-Al-Barqi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي العقب

poet-ibn-abi-al-aqab@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأخطل

اقرأ أيضا لـ الأخطل :

لولا آصرات بني زهير
وحاجلة العيون طوى قواها
ألا حييا دارا لأم هشام
حي المنازل بين السفح والرحب
أبلغ عكبا وأشياعها
أتاني وأهلي بالجزيرة من منى
رمتك ريا في مناط المقتل
حباني إذ جهلت بنو زهير
ألا يا اسلمي يا هند هند بني بدر
ما زالت الدور والأبواب تدفعني
هممت بيعلى أن أغشي رأسه
حلت صبيرة أمواه العداد وقد
آذنوا بالبين جيرانهم
ألا سائل الجحاف هل هو ثائر
هل تعرف الدار قد محت معارفها

أضف شرح او معلومة