الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » أنا والندى سيفان في

عدد الابيات : 2

طباعة

أَنا وَالنَّدى سَيْفانِ في

يَدِ ماجِدٍ نَصَرَ الْمَكارِمْ

هذا يَفُلُّ بِهِ الْخُطُو

بُ وَذا يَقُدُّ بِهِ الْجَماجِمْ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة رأيتك لما شمت برقك خلبا
الصفحة التالية أبا الفضل كيف تناسيتني

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

86

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

الباخرزي

poet-Al-Bakhrzi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

يا مؤذيا بالنار جسم محبه
لله يوم سقانا اللهو والمطر
ما على فضلك ذا من مفضل
بنفسي على قربه النازح
سواي لمن لم يعشق المجد عاشق
سأشكر ما مننت به ومثلي
قد توالت علي منك أيادي
نشدتك لا تعدم الراح راحا
هو الرسم لو أغنى الوقوف على الرسم
أراني من روعات بينك نازلا
يد لك عندي لا تؤدى حقوقها
أقول واليوم بهيم خطبه
لئن عداني زمان عن لقائكم
أفيض دموع أم سيول تموج
يا موقد النار الذي لم يأل في

أضف شرح او معلومة