يكاد القلب من طرب إليهم - بشار بن برد - الديوان

الديوان » العصر العباسي » بشار بن برد » يكاد القلب من طرب إليهم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

يَكادُ القَلبُ مِن طَرَبٍ إِلَيهِم

وَمِن فَرطِ الصَبابَةِ يُستَطارُ

وَفي الحَيِّ الَّذينَ رَأَيتُ خَودٌ

لَعوبُ الدَلِّ آنِسَةٌ نَوارُ

بَرودُ العارِضَينَ كَأَنَّ فاها

بُعَيدَ النَومِ عاتِقَةٌ عُقارُ

إِذا نادى المُنادي كادَ يَقضي

حِذارَ البَينِ لَو نَفَعَ الحِذارُ

وَوَدَّ اللَيلَ زيدَ إِلَيهِ لَيلٌ

وَلَم يُخلَق لَهُ أَبداً نَهارُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الوافر

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة عن يميني وعن يساري وقدا

الصفحة التالية ألا إن أبا زيد

بشار بن برد

العصر العباسي

poet-bashar-ibn-burd@

639

قصيدة

14

الاقتباسات

1479

متابعين

بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ) ، أبو معاذ ، شاعر مطبوع. إمام الشعراء المولدين. ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية. ...

المزيد عن بشار بن برد

أبو العلاء المعري

poet-almaarri@

الببغاء

poet-albabgha@

صحا تربي وما قلبي بصاح

يا شوق من بات مشغوفا ومجتنبا

سيدي لا تأت في قمر

ألا لا أرى شيئا ألذ من الوعد

حسبي بما قد لقيت يا عمر

يا عبد باهلة الذي يتوعد

طال هذا الليل بل طال السهر

ولن تبلغ العليا بغير الدراهم

أصفراء ما أنسى هواك ولا ودي

إليك طلبنا يا وليد وإنما

ودع عبيدة إن البين قد أفدا

وما ظفرت عيني غداة لقيتها

إنما تسرح آساد الشرى

هم حملوا فوق المنابر صالحا

أو عضة في ذراعها ولها

أضف شرح او معلومة