الديوان » العصر المملوكي » عمر الخيام » أظلت رياح الطارقات رواكدا

عدد الابيات : 5

طباعة

أظلت رياح الطارقات رواكدا

أم انطبقت منها جفوناً رواقدا

تحللت الأفلاك أم رأت دورها

فصرنا حيارى قد ضللن المراشدا

كأن النجوم السائرات توقفت

عن السير حتى ما بلغن المقاصدا

ففي قلب بهرام وجيب وروعة

وكيوان أعشى ليس يرعى المراصدا

لذاك تمادت دولة اللؤم وانبرت

بنو الترك يبغون السماء مصاعدا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة إذا رضيت نفسي بميسور بلغة
الصفحة التالية رباعيات الخيام

المساهمات

معلومات عن عمر الخيام

avatar

عمر الخيام حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Omar-Khayyam@

متابعة

10

قصيدة

1

الاقتباسات

253

متابعين

عمر بن إبراهيم الخيامي النيسابوري، أبو الفتح. شاعر فيلسوف فارسي، مستعرب. من أهل نيسابور، مولداً ووفاة. كان عالماً بالرياضيات والفلك واللغة والفقه والتاريخ. له شعر عربي، وتصانيف عربية. بقيت من ...

المزيد عن عمر الخيام

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الخياط

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمر الخيام

اقرأ أيضا لـ عمر الخيام :

متى ما تخالط عالم الإنس
سبقت العالمين إلى المعالي
أظلت رياح الطارقات رواكدا
وما ساقني فقر إليك وإنما
زجيت دهراً طويلاً في التماس أخ
ولو أعطاني الدهر اختياري
إذا رضيت نفسي بميسور بلغة
رباعيات الخيام
تدار لي الدنيا بل السبعة العلى
العقل يعجب في تصرفه

أضف شرح او معلومة