الديوان » سوريا » نزار قباني » الموت الأخير

طباعة

هذا هو الحد الأقصى لجنوني
ولم أعد أقدر أن أحبك أكثر..
هذا هو المدى الأخير لذراعي
ولم أعد أستطيع أن أضمك أكثر..
هذه أعلى نقطة يمكنني الوصول إليها
على جبال نهديك.. المتوجين بالثلج والذهب..
ولم يعد بوسعي أن أتسلق أكثر..
هذه آخر معركةٍ أدخلها..
للوصول إلى نوافير الماء في غرناطه
ولم يعد بوسعي أن أقاتل أكثر..
هذا آخر موتٍ.. أموته مع امرأه
ومن أجل امرأه..
ولم يعد يمكنني أن أموت أكثر..

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
التفعيله
الصفحة السابقة الموعد المزور
الصفحة التالية الموعد

المساهمات

معلومات عن نزار قباني

avatar

نزار قباني حساب موثق

سوريا

poet-nizar-qabbani@

متابعة

484

قصيدة

3

الاقتباسات

2768

متابعين

نزار بن توفيق القباني (1342 - 1419 هـ / 1923 - 1998 م) ديبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عريقة إذ يعتبر جده أبو ...

المزيد عن نزار قباني

اقتراحات المتابعة

avatar

محمد الماغوط

poet-mohammed-al-maghout@

متابعة
متابعة
avatar

إباء إسماعيل

poet-ibaa-ismail@

متابعة
متابعة
اقتباسات نزار قباني

اقرأ أيضا لـ نزار قباني :

النقاط على الحروف
وشوشة
أعنف حب عشته
لا بد أن أستأذن الوطن
بانتظار سيدتي
في المقهى
ماذا
القدس
حبيبتي تقرأ أعمال فرويد
حلمة
إلى رجل
زوجاتنا الاربع
تأخذين في حقائبك الوقت وتسافرين
أحاول إنقاذ آخر أنثى قبيل وصول التتار
إلى الأمير الدمشقي توفيق قباني

أضف شرح او معلومة