الديوان » العصر العباسي » بشار بن برد » شفى النفس ما يلقى بعبدة مغرما

عدد الابيات : 2

طباعة

شَفى النَفسَ ما يَلقى بِعَبدَةَ مُغرَماً

وَما كانَ يَلقى قَلبُهُ وَضَرائِبُه

فَأَقصَرَ عَن رامي الفُؤادِ وَإِنَّما

يَميلُ بِهِ أَمسى اِعتِراضٌ يُطالِبُه

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لألقى بني عيلان إن فعالهم
الصفحة التالية قل للأمير جزاك الله صالحة

المساهمات

معلومات عن بشار بن برد

avatar

بشار بن برد حساب موثق

العصر العباسي

poet-bashar-ibn-burd@

متابعة

639

قصيدة

14

الاقتباسات

1598

متابعين

بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ) ، أبو معاذ ، شاعر مطبوع. إمام الشعراء المولدين. ومن المخضرمين حيث عاصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية. ...

المزيد عن بشار بن برد

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

العماني الراجز

poet-Omani-Al-Rajiz@

متابعة
متابعة
اقتباسات بشار بن برد

اقرأ أيضا لـ بشار بن برد :

ألا قل لعبدة إن جئتها
وطال علي الليل حتى كأنه
ألا ياكاهن المصر
أعبد قد طال في ذكراك تفنيدي
رويدا تصاهل بالعراق جيادنا
إن دهراً يضم شملي بسلمى
ألا من لمطروب الفؤاد عميد
يا رام قومي اصبحينا غير تصريد
وصافية تعشي العيون رقيقة
أجارتنا ما بالهوان خفاء
اسقني يابن أسعدا
يا صاحبي العشية احتسبا
وقائل هات شوقنا فقلت له
لله سلمى حبها ناصب
يا عبد ضاق بحبكم جلدي

أضف شرح او معلومة